أدعية عن الزهراء (ع)

اللَّهُمَّ قَنِّعْنِي بِمَا رَزَقْتَنِي وَ اسْتُرْنِي وَ عَافِنِي أَبَداً مَا أَبْقَيْتَنِي وَ اغْفِرْ لِي وَ ارْحَمْنِي إِذَا تَوَفَّيْتَنِي اللَّهُمَّ لَا تُعْيِنِي فِي طَلَبِ مَا لَا تُقَدِّرُ لِي وَ مَا قَدَّرْتَهُ عَلَيَّ فَاجْعَلْهُ مُيَسَّراً سَهْلًا اللَّهُمَّ كَافِ عَنِّي وَالِدَيَّ وَ كُلَّ مَنْ لَهُ نِعْمَةٌ عَلَيَّ خَيْرَ مُكَافَاةٍ اللَّهُمَّ فَرِّغْنِي لِمَا خَلَقْتَنِي لَهُ وَ لَا تَشْغَلْنِي بِمَا تَكَفَّلْتَ لِي بِهِ وَ لَا تُعَذِّبْنِي وَ أَنَا أَسْتَغْفِرُكَ وَ لَا تَحْرِمْنِي وَ أَنَا أَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ ذَلِّلْ نَفْسِي فِي نَفْسِي وَ عَظِّمْ شَأْنَكَ فِي نَفْسِي وَ أَلْهِمْنِي طَاعَتَكَ وَ الْعَمَلَ بِمَا يُرْضِيكَ وَ التَّجَنُّبَ لِمَا يُسْخِطُكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ‏.


رُوِيَ أَنَّ فَاطِمَةَ ع زَارَتِ النَّبِيَّ ص فَقَالَ لَهَا أَ لَا أُزَوِّدُكِ قَالَتْ نَعَمْ قَالَ قُولِي:
اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَ رَبَّ كُلِّ شَيْ‏ءٍ- مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الْفُرْقَانِ فَالِقَ الْحَبِّ وَ النَّوَى أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ‏ آخِذٌ بِناصِيَتِها أَنْتَ الْأَوَّلُ فَلَيْسَ قَبْلَكَ شَيْ‏ءٌ وَ أَنْتَ الْآخِرُ فَلَيْسَ بَعْدَكَ شَيْ‏ءٌ وَ أَنْتَ الظَّاهِرُ فَلَيْسَ فَوْقَكَ شَيْ‏ءٌ وَ أَنْتَ الْبَاطِنُ فَلَيْسَ دُونَكَ شَيْ‏ءٌ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ وَ اقْضِ عَنِّي الدَّيْنَ وَ أَغْنِنِي مِنَ الْفَقْرِ وَ يَسِّرْ لِي كُلَّ الْأَمْرِ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ‏.


-دعاء عظبم علمه النبي للسيدة الزهراء (ع):

 

عن رَسُولَ اللَّهِ ص قَالَ لِلزَّهْرَاءِ فَاطِمَةَ ع يَا بُنَيَّةِ-أَ لَا أُعَلِّمُكِ دُعَاءً لَا يَدْعُو بِهِ أَحَدٌ إِلَّا اسْتُجِيبَ لَهُ وَ لَا يَجُوزُ فِيكِ سِحْرٌ وَ لَا سَمٌّ وَ لَا يَشْمَتُ بِكِ عَدُوٌّ وَ لَا يَعْرِضُ لَكِ الشَّيْطَانُ وَ لَا يُعْرِضُ عَنْكِ الرَّحْمَنُ وَ لَا يزغ [يَزِيغُ‏] قَلْبُكِ وَ لَا تُرَدُّ لَكِ دَعْوَةٌ وَ يُقْضَى حَوَائِجُكِ كُلُّهَا قَالَتْ يَا أَبَتِ لَهَذَا أَحَبُّ إِلَيَّ مِنَ الدُّنْيَا وَ مَا فِيهَا قَالَ تَقُولِينَ

يَا أَعَزَّ مَذْكُورٍ وَ أَقْدَمَهُ قِدَماً فِي الْعِزِّ وَ الْجَبَرُوتِ يَا رَحِيمَ كُلِّ مُسْتَرْحِمٍ وَ مَفْزَعَ كُلِّ مَلْهُوفٍ إِلَيْهِ يَا رَاحِمَ كُلِّ حَزِينٍ يَشْكُو بَثَّهُ وَ حُزْنَهُ إِلَيْهِ يَا خَيْرَ مَنْ سُئِلَ الْمَعْرُوفُ مِنْهُ وَ أَسْرَعَهُ إِعْطَاءً يَا مَنْ يَخَافُ الْمَلَائِكَةُ الْمُتَوَقِّدَةُ بِالنُّورِ مِنْهُ أَسْأَلُكَ بِالْأَسْمَاءِ الَّتِي يَدْعُوكَ بِهَا حَمَلَةُ عَرْشِكَ وَ مَنْ حَوْلَ عَرْشِكَ بِنُورِكَ يُسَبِّحُونَ شَفَقَةً مِنْ خَوْفِ عِقَابِكَ وَ بِالْأَسْمَاءِ الَّتِي يَدْعُوكَ بِهَا جَبْرَئِيلُ وَ مِيكَائِيلُ وَ إِسْرَافِيلُ إِلَّا أَجَبْتَنِي وَ كَشَفْتَ يَا إِلَهِي كُرْبَتِي وَ سَتَرْتَ ذُنُوبِي يَا مَنْ أُمِرَ بِالصَّيْحَةِ فِي خَلْقِهِ- فَإِذا هُمْ بِالسَّاهِرَةِ يُحْشَرُونَ وَ بِذَلِكَ الِاسْمِ الَّذِي أَحْيَيْتَ بِهِ‏ الْعِظامَ وَ هِيَ رَمِيمٌ‏ أَحْيِ قَلْبِي وَ اشْرَحْ صَدْرِي وَ أَصْلِحْ شَأْنِي يَا مَنْ خَصَّ نَفْسَهُ بِالْبَقَاءِ وَ خَلَقَ لِبَرِيَّتِهِ الْمَوْتَ وَ الْحَيَاةَ وَ الْفَنَاءَ يَا مَنْ فِعْلُهُ قَوْلٌ وَ قَوْلُهُ أَمْرٌ وَ أَمْرُهُ مَاضٍ عَلَى مَا يَشَاءُ أَسْأَلُكَ بِالاسْمِ الَّذِي دَعَاكَ بِهِ خَلِيلُكَ حِينَ أُلْقِيَ فِي النَّارِ فَدَعَاكَ بِهِ فَاسْتَجَبْتَ لَهُ وَ قُلْتَ‏ يا نارُ كُونِي بَرْداً وَ سَلاماً عَلى‏ إِبْراهِيمَ‏ وَ بِالاسْمِ الَّذِي دَعَاكَ بِهِ مُوسَى‏ مِنْ جانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ‏ فَاسْتَجَبْتَ لَهُ- وَ بِالاسْمِ الَّذِي خَلَقْتَ بِهِ عِيسَى مِنْ رُوحِ الْقُدُسِ وَ بِالاسْمِ الَّذِي تُبْتَ بِهِ عَلَى دَاوُدَ وَ بِالاسْمِ الَّذِي وَهَبْتَ بِهِ لِزَكَرِيَّا يَحْيَى وَ بِالاسْمِ الَّذِي كَشَفْتَ بِهِ عَنْ أَيُّوبَ الضُّرَّ وَ تُبْتَ بِهِ عَلَى دَاوُدَ وَ سَخَّرْتَ بِهِ لِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ‏ تَجْرِي بِأَمْرِهِ‏ وَ الشَّيَاطِينَ وَ عَلَّمْتَهُ مَنْطِقَ الطَّيْرِ وَ بِالاسْمِ الَّذِي خَلَقْتَ بِهِ الْعَرْشَ وَ بِالاسْمِ الَّذِي خَلَقْتَ بِهِ الْكُرْسِيَّ وَ بِالاسْمِ الَّذِي خَلَقْتَ بِهِ الرُّوحَانِيِّينَ وَ بِالاسْمِ الَّذِي خَلَقْتَ بِهِ الْجِنَّ وَ الْإِنْسَ وَ بِالاسْمِ الَّذِي خَلَقْتَ بِهِ جَمِيعَ الْخَلْقِ وَ بِالاسْمِ الَّذِي خَلَقْتَ بِهِ جَمِيعَ مَا أَرَدْتَ مِنْ شَيْ‏ءٍ وَ بِالاسْمِ الَّذِي قَدَرْتَ بِهِ عَلَى كُلِّ شَيْ‏ءٍ أَسْأَلُكَ بِحَقِّ هَذِهِ الْأَسْمَاءِ إِلَّا مَا أَعْطَيْتَنِي سُؤْلِي وَ قَضَيْتَ حَوَائِجِي يَا كَرِيم
ُ فَإِنَّهُ يُقَالُ لَكِ يَا فَاطِمَةُ نَعَمْ نَعَمْ‏.


-أدعيتها لقضاء الحوائج:

 

-يا أعز مذكور ، واقدمه قدما في العز والجبروت ، يا رحيم كل مسترحم ، ومفزع كل ملهوف إليه ، يا راحم كل حزين يشكو بثه وحزنه إليه ، يا خير من سئل المعروف منه وأسرعه اعطاء ، يا من يخاف الملائكة المتوقدة بالنور منه . أسألك بالأسماء التي يدعوك بها حملة عرشك ، ومن حول عرشك بنورك يسبحون شفقة من خوف عقابك ، وبالأسماء التي يدعوك بها جبرئيل وميكائيل وإسرافيل الا أجبتني ، وكشفت يا الهي كربتي ، وسترت ذنوبي . يا من امر بالصيحة في خلقه ، فإذا هم بالساهرة محشورون ، وبذلك الاسم الذي أحييت به العظام وهي رميم ، أحي قلبي ، واشرح صدري ، وأصلح شأني . يا من خص نفسه بالبقاء ، وخلق لبريته الموت والحياة والفناء ، يامن فعله قول ، وقوله امر ، وأمره ماض علي ما يشاء . أسألك بالاسم الذي دعاك به خليلك حين القي في النار ، فدعاك به ، فاستجبت له وقلت : " يا نار كوني بردا وسلاما علي إبراهيم " ، ( 1 ) وبالاسم الذي دعاك به موسي من جانب الطور الأيمن ، فاستجبت له ، وبالاسم الذي خلقت به عيسى من روح القدس . وبالاسم الذي وهبت به لزكريا يحيي ، وبالاسم الذي كشفت به عن أيوب الضر ، وبالاسم الذي تبت به علي داود ، وسخرت به لسليمان الريح تجرى بأمره ، و الشياطين ، وعلمته منطق الطير . وبالاسم الذي خلقت به العرش ، وبالاسم الذي خلقت به الكرسي ، وبالاسم الذي خلقت به الروحانيين ، وبالاسم الذي خلقت به الجن والانس ، وبالاسم الذي خلقت به جميع الخلق . وبالاسم الذي خلقت به جميع ما أردت من شئ ، وبالاسم الذي قدرت به علي كل شئ ، أسألك بحق هذه الأسماء ، الا ما أعطيتني سؤلي وقضيت حوائجي يا كريم .

 

ودعاؤها: -يا رب الأولين والآخرين ، ويا خير الأولين والآخرين ، يا ذا القوة المتين ، ويا راحم المساكين ، ويا ارحم الراحمين . وفي رواية : يا أول الأولين ، ويا اخر الآخرين ، ويا ذا القوة المتين ، ويا ارحم الراحمين ، أغننا واقض حاجتنا .

 

وعنها (ع) -الحمد لله الذي لا ينسي من ذكره ، ولا يخيب من دعاه ، ولا يقطع رجاء من رجاه . ثم يسأل الله عز وجل ما يريد .


-دعاءها لقضاء الدين وتيسير الأمور:

 

اللهم ربنا ورب كل شئ ، منزل التوراة والإنجيل والفرقان ، فالق الحب والنوى ، أعوذ بك من شر كل دابة ، أنت اخذ بناصيتها . أنت الأول فليس قبلك شئ ، وأنت الاخر فليس بعدك شئ ، وأنت الظاهر فليس فوقك شئ ، وأنت الباطن فليس دونك شئ . صل علي محمد وعلي أهل بيته عليه وعليهم السلام ، واقض عني الدين ، وأغنني من الفقر ، ويسر لي كل الامر ، يا ارحم الراحمين . وفي رواية : اللهم رب السماوات السبع ورب العرش العظيم ، ربنا ورب كل شئ ، منزل التوراة والإنجيل والفرقان ، فالق الحب والنوى ، أعوذ بك من كل شئ أنت اخذ بناصيته . أنت الأول فليس قبلك شئ ، وأنت الاخر فليس بعدك شئ ، وأنت الظاهر فليس فوقك شئ ، فأنت الباطن فليس دونك شئ ، اقض عني الدين وأغنني من الفقر . وفي رواية : اللهم رب السماوات ورب الأرضين ورب كل شئ ، فالق الحب والنوى ، ومنزل التوراة والإنجيل و القران ، أعوذ بك من كل ذي شر أنت اخذ بناصيته . أنت الأول فليس قبلك شئ ، وأنت الاخر فليس بعدك شئ ، والظاهر فليس فوقك شئ ، والباطن فليس دونك شئ ، اقض عنى الدين ، وأغنني من الفقر .


-دعاؤها لدفع الشدائد:

 

روى أن النبي علم عليا وفاطمة هذا الدعاء وقال لهما : إن نزلت بكما مصيبة أو خفتما جور السلطان أو ضلت لكما ضالة ، فأحسنا الوضوء وصليا ركعتين وارفعا أيديكما إلى السماء وقولا : يا عالم الغيب والسرائر ، يا مطاع يا عليم ، يا الله يا الله يا الله ، يا هازم الأحزاب لمحمد صلى الله عليه واله ، يا كائد فرعون لموسى ، يا منجى عيسى من الظلمة ، يا مخلص قوم نوح من الغرق ، يا راحم عبده يعقوب ، يا كاشف ضر أيوب ، يا منجى ذي النون من الظلمات ، يا فاعل كل خير ، يا هاديا إلى كل خير ، يا دالا على كل خير ، يا امرا بكل خير ، يا خالق الخير ، يا أهل الخيرات ، أنت الله رغبت إليك فيما قد علمت وأنت علام الغيوب ، أسألك ان تصلى على محمد وال محمد . ثم اسألا الحاجة تجاب ان شاء الله تعالى .


-دعاؤها في تفريغ الهموم والغموم بعد صلاتها:

 

عن الصادق : كان لامي فاطمة صلاة تصليها علمها جبرئيل ، ركعتان تقرء في الأولي الحمد مرة ، و " انا أنزلناه في ليلة القدر " ، وفي الثانية الحمد مرة ومائة مرة " قل هو الله أحد " فإذا سلمت سبحت تسبيح الطاهرة ( عليها السلام ) ، وهو التسبيح الذي تقدم ، و تكشف عن ركبتيك وذراعيك على المصلي ، وتدعو بهذا الدعاء ، و تسأل حاجتك تعطها ان شاء الله تعالى ، الدعاء : ترفع يديك بعد الصلاة على النبي ( صلى الله عليه وآله ) وتقول : اللهم اني أتوجه إليك بهم ، وأتوسل إليك بحقهم ، الذي لا يعلم كنهه سواك ، وبحق من حقه عندك عظيم ، وبأسمائك الحسني وكلماتك التامات التي امرتني ان أدعوك بها . وأسألك باسمك العظيم الذي أمرت إبراهيم عليه السلام ان يدعو به الطير فأجابته ، وباسمك العظيم الذي قلت للنار كوني بردا وسلاما علي إبراهيم ، فكانت . وبأحب أسمائك إليك ، وأشرفها عندك ، وأعظمها لديك ، وأسرعها إجابة ، وأنجحها طلبة ، وبما أنت أهله ومستحقه ومستوجبه . وأتوسل إليك ، وارغب إليك ، وأتصدق منك ، واستغفرك ، وأستمنحك ، وأتضرع إليك ، واخضع بين يديك ، واخشع لك ، وأقر لك بسوء صنيعتي ، وأتملق والح عليك . وأسألك بكتبك التي أنزلتها علي أنبيائك ورسلك ، صلواتك عليهم أجمعين ، من التوراة والإنجيل والقران العظيم ، من أولها إلي اخرها ، فان فيها اسمك الأعظم ، وبما فيها من أسمائك العظمي أتقرب إليك . وأسألك ان تصلي علي محمد واله ، وان تفرج عن محمد واله ، وتجعل فرجي مقرونا بفرجهم ، وتقدمهم في كل خير وتبدء بهم فيه ، وتفتح أبواب السماء لدعائي في هذا اليوم ، وتأذن في هذا اليوم ، وهذه الليلة بفرجي ، وإعطائي سؤلي في الدنيا والآخرة . فقد مسني الفقر ، ونالني الضر ، وسلمتني الخصاصة ، وألجأتني الحاجة ، وتوسمت بالذلة ، وغلبتني المسكنة ، وحقت علي الكلمة ، وأحاطت بي الخطيئة . وهذا الوقت الذي وعدت أولياءك فيه الإجابة ، فصل علي محمد واله وامسح ما بي بيمينك الشافية ، وانظر إلي بعينك الراحمة ، وادخلني في رحمتك الواسعة . واقبل إلي بوجهك ، الذي إذا أقبلت به علي أسير فككته ، وعلي ضال هديته ، وعلي غائب أديته ، وعلي مقتر أغنيته ، وعلي ضعيف قويته ، وعلي خائف امنته ، ولا تخلني لقاء عدوك وعدوى ، يا ذا الجلال والاكرام . يا من لا يعلم كيف هو ، وحيث هو وقدرته الا هو ، يامن سد الهواء بالسماء ، وكبس الأرض علي الماء ، واختار لنفسه أحسن الأسماء ، يامن سمي نفسه بالاسم الذي به يقضي حاجة كل طالب يدعوه به . وأسألك بذلك الاسم ، فلا شفيع أقوى لي منه وبحق محمد وال محمد ، أسألك ان تصلي علي محمد وان تقضي لي حوائجي ، وتسمع محمدا وعليا وفاطمة ، والحسن والحسين ، وعليا ومحمدا ، وجعفرا وموسي ، وعليا ومحمدا وعليا ، والحسن والحجة ، صلواتك عليهم وأين وبركاتك ورحمتك ، صوتي ، فيشفعوا لي إليك وتشفعهم في ، ولا تردني خائبا ، بحق لا اله الا أنت ، وبحق لا اله الا أنت ، وبحق محمد وال محمد ، وافعل بي كذا وكذا يا كريم .


-دعاؤها للأمر العظيم:

بحق يس والقران الحكيم ، وبحق طه والقران العظيم ، يا من يقدر على حوائج السائلين ، يا من يعلم ما في الضمير ، يا منفسا عن المكروبين ، يا مفرجا عن المغمومين ، يا راحم الشيخ الكبير ، يا رازق الطفل الصغير ، يا من لا يحتاج إلى التفسير ، صل على محمد وال محمد و افعل بي .

2022-11-15 | 9090 قراءة