اضاءة على مرحلة من حياة علي بن يقطين حين تولى الوزارة في حكومة هارون الرشيد العباسي، وكان موالياً للامام موسى الكاظم (ع) ومرخصاً له من قبله في العمل مع هارون ليدفع الاذى ما أمكنه عن الشيعة.. ويظهر في التمثيلية تسديد الامام لابن يقطين في اكثر من موقف كان يهدد حياته وموقعه..